
-قيادات في الحرس الثوري الأيراني بحثت مع أطراف عراقية في الشهر الاول و الثاني من هذا العام الحالي
إنشاء قوة سورية مشابهة لحالة (فيلق بدر الذي تم تدريبه في ايران لقتال العراق) يتم تدريبهم في العراق بمعسكرات تتوزع بين ديالى وصلاح الدين والسماوة ومحافظات أخرى،
-اطراف الحرس الثوري تباحثوا مع قيادات عراقية من ضمنهم نوري المالكي دعم هذه التشكيلات سياسياً لتقنين وشرعنة وجودهم على الأراضي العراقية،
-أطراف إيرانية طلبت من مسؤولين عراقيين استغلال علاقة المخابرات العراقية والأمن القومي واجهزة مكافحة الارهاب ببعض العشائر والكيانات الاجتماعية السورية القريبة من الحدود العراقية السورية المتعاونة مقابل أموال لمكافحة الارهاب ، ان يتم الترتيب من خلالهم فتح محطات ومقرات مؤقتة وخطوط إمداد للداخل السوري، وبعضهم اقترح ايضاً شراء أراضي زراعية وبيوت تكون مقرات وورش تجهيز في الداخل السوري القريب من الحدود العراقية لأمداد الخلايا الأرهابية ،
-تم بحث إنشاء قناة فضائية خاصة (للمقاومة الإسلامية السورية) يتولى الإنفاق عليها وتنظيمها اتحاد الإذاعات الإسلامية من داخل العراق بكوادر سورية ولبنانية وعراقية وفلسطينية،
-أشار وفد الحرس الثوري لضرورة افتتاح شركات صيرفة وحوالات في دمشق وحلب وأماكن أخرى مهمتها تحويل الأموال للداخل السوري بطرق بعيدة عن أعين اجهزة المخابرات الدولية.
نهاية الجزء الأول
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.